سجل الآن! يرجى ملء التفاصيل وسنتصل بك قريبا

المساج التايلندي

14 لقاء، 3 ساعات كل لقاء

لغة التعليم: عربي/عبري/انجليزي، حسب اختيار الطالب

طريقة التعليم: وجها الى وجه بالكلية

عن البرنامج

تعود أصول التدليك التايلاندي إلى مزيج من الطب الهندي والصيني منذ حوالي 3000 سنة. تم إجراء التدليك التايلاندي من قِبل الرُهبان البوذيين الذين قاموا بعلاج بعضهم البعض، ولم يتم الكشف عن هذه المعرفة لبقيّة الناس. تم نقل نظريات وأُسس التدليك التايلاندي لاحقًا بشكل شفهيّ من المعلمين إلى الطلاب، ومنذ ذلك الحين، أصبح التدليك التايلاندي جزءًا من الطب المكمّل الطبيعي والوقائي.

يُعتبر هذا المجال من أحد مجالات الطب المكمّل، وواحدًا من 150 نوعًا مختلفًا من أشكال التدليك. يعتمد التدليك التايلاندي على فلسفات من الطب الصيني الذي يستخدم مبادئ "يين-يانغ" لتحقيق توازن الطاقة في الجسم وتهدئة النفس. في تايلاند، سُمّيت طريقة التدليك هذه ب "التدليك (المساج) التايلاندي التقليدي"، لأنها تحتوي أيضًا على طرق فريدة من نوعها تمتاز بها تايلاند.

التدليك التايلندي هو عملية يدوية، تتضمن التدليك والضغط البطيء على مناطق الأنسجة الرخوة، الأوتار والعضلات، ويتم إجراؤه باستخدام مفاصل المدلّك، وممارسة التمدّد وتمارين مختلفة لتحفيز الدورة الدموية والحفاظ على توازنها.

يتم التدليك على مَرتَبة (فرشة خاصّة)، ويتم العلاج على طول الجسم على مسارات الطاقة (Meridians)، وتتم تقنيات الضغط على نقاط على طول "مسارات الطاقة"، وعلى "نقاط الألم" (تريغر بونتس) الحساسّة التي تسمّى أيضًا "نقاط الضغط".

يهدف التدليك التايلندي كغيره من أنواع التدليك، إلى التخلص من الانسدادات في الجهاز الدمويّ والجهاز الليمفاوي، وعلاج أعراض مختلفة مثل التوتر النفسي، الألم في الجهاز العضلي الهيكلي، الصداع والأرق والعديد من المشاكل الأخرى.

مع مرور الوقت، تمّ تطوير طرق مبتكرة، بما في ذلك التدليك التايلاندي لفروة الرأس، ومع هذا العلاج، تم إنشاء سرير علاج احترافيّ، لعلاج العديد من المشاكل والاضطرابات في منطقة الرأس، مثل الصداع المزمن، الصداع النصفي (الشقيقة)، التهاب الجيوب الأنفية، علاجات الاسترخاء المختلفة، ويتم إجراء هذا التدليك التايلاندي على فروة الرأس والوجه والرقبة مع الأخذ بعين الاعتبار نوع فروة الرأس، ويُعتبر هذا العلاج تجربة لا تُنسى، ويُعرّف حاليًا بأنه من أكثر العلاجات الشائعة والمطلوبة.

يتم إجراء تدليك فروة الرأس على سرير علاجيّ خاصّ ومبتكر باستخدام "نافورة" على شكل قوس، يستخدم المعالج أصابعه وكفّيه وذراعيه لأداء مجموعة متنوعة من تقنيات التدليك باستخدام الضغط اللطيف. أثناء العلاج، قد يستخدم المعالج أيضًا الزيوت العطريّة.

يعدّ تدليك الرأس التايلاندي مناسبًا لأي شخص يبحث عن الاسترخاء وتخفيف التوتر، ويوصى به للأشخاص الذين يعانون من صعوبات النوم والقلق والصداع النصفي (الشقيقة) والصداع وآلام الكتف ومشاكل الرقبة وآلام الرقبة.

فوائد/ايجابيات التدليك التايلندي:

بإمكان هذا التدليك علاج الصداع والصداع النصفي (الشقيقة): فهو يساعد على التخلّص من التوتر في عضلات الرأس والرقبة التي غالبًا ما تكون هي السبب بالصداع والصداع النصفيّ (الشقيقة). تحسين الدورة الدموية: التي تؤدي إلى تقليل التعب وتحسين التركيز بل وتساهم في نمو شعر صحيّ. التخفيف من الخوف والقلق والتوتر: فهو معروف بقدرته على تهدئة النفس والتخلص من التوتر. يمكن أن تساعد تقنيات التدليك اللطيفة والتأمليّة في تقليل الخوف، الاكتئاب وتحسين جودة النوم. تحسين نطاق الحركة: يمكن أن يساعد هذا التدليك في التخلص من الانسداد في عضلات الرقبة والكتفين والظهر والأطراف، مما يؤدي إلى تحسين نطاق الحركة في المفاصل وتحسين وضعية الثبات الجسم. الشعور بالانتعاش والحيوية: بعد خوض تجربة التدليك التايلاندي، يشعر الكثيرون بالانتعاش والحيوية وتحسّن ملحوظ في القدرة على التفكير بشكل أوضح.

شهادات

شهادة من قبل CIM بالمستشفى الفرنسي. الشهادة تحمل أيضا شعار منظمة الطب المكمل الدولية CMA, الرائدة عالميا والموجودة في لندن بالمملكة المتحدة.

للتسجيل

CMA

لكلية CIM تعاون حصري مع CMA وهي المنظمة العالمية للطب المكمل وأكبر رابطة في العالم للبحث والتدريب الأكاديمي والاعتراف بالكليات والمعالجين في جميع أنحاء العالم في مجالات الطب المكمل والمدمج.
حصريًا: شهــادة لكل خريج في CIM من قبل المنظمة العالمية للطب الطبيعي CMA في لنـدن بالمملكة المتحدة، والتي تسهل على الخريج العمل بالمجال في جميع أنحاء العالم.

أهداف المنظمة
الهدف الأساسي لمنظمة الطب المكمل (CMA) هو تعزيز الطب المكمل الأخلاقي والمسؤول والمهني للجمهور والمهن الطبية.
نعتقد أنه من خلال الترويج لـ CMA وأعضائها وكلياتها المسجلين في جميع الفئات، عبر وسائل الإعلام وعبر الإنترنت بطريقة رفيعة المستوى للغاية، يمكننا مساعدة الجمهور والأطباء على إدراك أن الطب المكمل - عند تقديمه بشكل آمن وأخلاقي – هو جزء هام من وسائل الرعاية الصحية ومرغوب فيه للغاية. بالإضافة إلى ذلك، هنا في CMA، نحن ملتزمون تمامًا بتمثيل "الوجه المهني للطب المكمل" ومن خلال تعزيز البحث والتعليم والمعرفة في هذا المجال، سنساعد في تحفيز الطلب على طب القرن الحادي والعشرين وما بعده.
يعد CMA خبرًا رائعًا للممارسين المحترفين والكليات والمرضى الذين يطلبون التميز في كل جانب من جوانب العلاج.

ما هي CMA ؟
CMA هي منظمة غير هادفة للربح مما يعني أن أي أموال نجمعها، من خلال رسوم العضوية، والكتب، والتدريب، ومبيعات المنتجات أو التبرعات يتم استثمارها مباشرة في المنظمة.
يتكون جزء كبير من عملنا حول زيادة الوعي لمجالات الطب المكمل ليتأكد المريض أن العلاج سيُقدم من قبل ممارس مؤهل تأهيلا عاليًا يلتزم بمدونة صارمة للأخلاقيات والإجراءات التأديبية. نسمي هذا "نظام الإحالات CMA".
بالإضافة إلى ذلك، نحن قادرون على مساعدة أفراد الجمهور الذين يرغبون في التدريب في المجال الطبي المكمل للوصول إلى مدارس وكليات التدريب المسجلة لدينا. نحن نقدم المساعدة للمدارس التي ترغب في تسجيل دوراتها واعتمادها من قبل CMA. نحن نعمل بشكل وثيق مع مهنة الطب التقليدية لأننا نعتقد في النهاية أن الشخص لأكثر أهمية بعد كل شيء، هو المريض، ونعتقد أنه من خلال تزويد المريض بمعلومات جيدة ودقيقة حول الأساليب الطبية التكميلية، يمكنه اتخاذ قرارات مستنيرة ومسؤولة بشأن الرعاية الصحية. من المهم أن نتذكر أن كلا من الطب المكمل والتقليدي لهما الكثير ليقدموه - عند استخدامهم بشكل مناسب ومبرر ومسؤول. في نهاية المطاف، فإن حرية اختيار الرعاية الصحية للفرد هي حق حيوي من حقوق الإنسان يجب حمايته.

تاريخنا
تم إنشاء CMA في أوائل عام 1993، من قبل "جيني غودارد" Jayney Goddard، استجابة للنقص الطاغي في المعرفة العامة والطبية حول مهنة الطب المكمل.
خلال العامين الأولين، كرسنا وقتنا لإجراء أبحاث السوق التي من شأنها أن تشير إلى ما إذا كان يمكن أن تكون هناك طريقة قابلة للتطبيق لرفع مكانة الطب التكميلي الأخلاقي والمسؤول. كان من الضروري تحديد وتبرير ما إذا كانت "منظمة أخرى" بحاجة إلى الوجود في مجال التنظيم الطبي التكميلي المشبع بالفعل.
لقد أمضينا وقتًا طويلاً في تحليل الساحة بأكملها ووجدنا أنه لم يتم القيام بأي شيء في ذلك الوقت من قبل أي هيئة أو منظمة ذات عضوية لتعزيز الممارسين أو مدارس التدريب بطريقة مهنية رفيعة المستوى.
علاوة على ذلك، في ذلك الوقت، كان للطب التكميلي صورة غير مهنية للغاية؛ كانت هذه حالة مؤسفة وأصبح من الواضح بسرعة أن CMA بحاجة إلى الوجود إذا كان للطب التكميلي المهني فرصة.
هنا في CMA نحن فريق متخصص من المهنيين الملتزمين (كلنا ممارسون مؤهلون للرعاية الصحية) ونحن جادون تمامًا في تحقيق مهمتنا. لقد كان لدينا دائمًا التزام بالتأكد من أن أعضائنا يمكنهم الاتصال بنا بسهولة وسيتمكنون دائمًا من الوصول إلى شخص حقيقي في نهاية خط الهاتف. بالإضافة إلى ذلك، اتصالاتنا الإلكترونية فعالة بشكل استثنائي ونحن قادرون على نشر المعلومات الهامة لأعضائنا بسرعة وكفاءة للغاية.

اين نحن الان؟
فتحت CMA أبوابها للأعضاء في بداية عام 1995 وحتى الآن، تمثل CMA اهتمامات الآلاف من الممارسين في مختلف الفئات - بما في ذلك الطلاب وأكثر من 180 مدرسة / كلية تدريب مع منظمات إضافية تقترب منا بانتظام.
لدينا أيضًا قسم آخر للعضوية، "أصدقاء CMA" والذي يضم مجموعة متنوعة من المؤيدين، وجميعهم حريصون على دعم عمل الهيئة.
تتمتع CMA بمكانة إعلامية عالية ونعمل باستمرار مع المؤسسات الإعلامية الكبرى.
نحن ملتزمون ببناء صورة إعلامية عالية، والتي من خلالها ننشر ما يزيد عن عشرة إعلانات بوسائل الإعلام في الأسبوع بما في ذلك التلفزيون والراديو والمجلات والصحف والإنترنت. يقدر مدى الوصول الشهري بحوالي 650 ألف فرد.
نحن ملتزمون بالتفكير الإبداعي عندما يتعلق الأمر بالترويج لأعضائنا ونحن ملتزمون بالعمل بشكل خلاق عند الترويج لمصالح أعضائنا - مثال واحد فقط على ذلك هو أن CMA - على مر السنين - قامت حتى بحملات ترويجية عالية المستوى باستخدام مساحة إعلانية في قطارات مترو أنفاق لندن وسكة حديد دوكلاندز الخفيفة.

الذي نفعله
• التطوير المهني المستمر (CPD)
مهم للغاية بالنسبة لنا جميعًا في هذه المهنة. نحن نقدم للممارسين الكثير من الفرص للحفاظ على مهاراتهم المهنية محدثة من خلال الدورات والندوات والدروس المستمرة والمزيد من خلال المحاضرات الرائدة في المملكة المتحدة وأوروبا.

• بطاقة هوية العضوية، شهادة
من الضروري أن يعرض الممارسون شهادة CMA الخاصة بهم داخل مكاتبهم أو قاعاتهم التدريبية أو عياداتهم لتأكيد عضويتهم في هذه المنظمة الموقرة. نوفر لهم أيضًا بطاقة هوية، والتي يجدها العديد من أعضائنا مفيدة جدا.

• حالة الإعفاء من المعاملة الخاصة في لندن
تخضع فئات معينة من الممارسين لطلب "ترخيص معاملة خاصة" إذا كانوا يعملون في لندن ومدن أخرى. تكلف هذه التراخيص ما يصل إلى 1000 جنيه إسترليني + والممارسة بدون ترخيص تترك الممارس معرضا لغرامة تصل إلى 5000 جنيه إسترليني. بالتسجيل في CMA ، بعد اعتمادنا لمستواهم المهني وتدريبهم، فإنهم مشمولون بالإعفاء الشامل لدينا - مما يوفر للمعالجين الآلاف - ويحميهم ويحمي عياداتهم.

• النشرة الإلكترونية الأسبوعية
يجلب هذا البريد الإلكتروني الغني بالمعلومات للممارسين أحدث الأخبار والأبحاث من جميع أنحاء العالم حول جميع جوانب الطب التكميلي والصحة الطبيعية والعافية - والنتائج الطبية التقليدية ذات الصلة أيضًا.

• دورات CMA
في CMA نهتم لإبقاء أعضائنا في قمة مهنتهم، ولهذه الغاية، فإننا نقدم باستمرار تدريبًا مستمرًا - مع التركيز بشكل خاص على التدريب والتطوير المهني. يستفيد أعضاء CMA من أسعار مخفضة للغاية لهذه الدورات، مقارنة بغير الأعضاء. تعد CMA داعمًا أكاديميًا لكليات الطب المكمل، والتي تلبي المعايير العالية لـ CMA ، وبعد الفحص المتعمق للمناهج وشروط الدراسة التي تمنحها الكلية للطلاب، تمنح CMA شهادة اعتراف للكلية.

• الاتصال على المستوى الحكومي الذي يمثل جميع أعضاء المنظمة
تعد CMA عضوًا في المجموعة البرلمانية لجميع مجموعات الطب المكمل في المملكة المتحدة. هذا يعني أننا نمثل مصالح الممارسين على المستوى الحكومي - ويمكننا تشكيل السياسة في هذا المجال لدعم أعضائنا. يُسمح لأعضاء المنظمة بحضور هذه الاجتماعات في برلمان المملكة المتحدة عن طريق التنسيق المسبق.

• ندوات عبر الإنترنت وندوات وورشات للتطوير المهني المستمر
تتواصل CMA مع العديد من المنظمات المعروفة التي تقدم تدريبًا إضافيًا لأعضائنا. إذا كنا نعتقد أن هذه التدريبات ذات قيمة، فإننا نتفاوض بشأن أسعار خاصة لأعضائنا كجزء من حزمة مزايا العضوية الخاصة بنا.

بالإضافة إلى كل شهادة يحصل عليها الخريجون من AUEDI، يحصل كل خريج أيضًا على شهادة دولية من CMA.

مجلة

رئيسة CMA جيني جودارد

جيني جودارد هي رئيسة منظمة الطب المكمل (CMA) وهي أكبر هيئة عضوية مهنية للطب التكميلي في العالم، وتعتبر على نطاق واسع كواحدة من الخبراء الرائدين في الطب التكميلي والرعاية الصحية الطبيعية. تتمتع جيني بعمق كبير من المعرفة بمجال الطب التكميلي بأكمله ويمكن الاعتماد عليها دائمًا لتقديم بيانات بحثية موثقة أثناء أي مقابلة أو محاضرة أو عمل كتابي.
جيني هي عضوة في الجمعية الملكية للطب وبالجمعية الملكية للصحة العامة. حصلت على درجة الماجستير في العلوم من جامعة سنترال لانكشاير وبدأت الدكتوراه في يناير.
حصلت مؤخرًا على جائزة معرض الرعاية الصحية التكميلية والطبيعية لمساهمتها البارزة في الطب التكميلي - والتي تم الحكم عليها من قبل لجنة من المهنيين الطبيين التكميليين المرموقين ومجموعة من قادة الصناعة البارزين القادمين من خلفيات متنوعة مثل البنوك والتأمين والترفيه.
لديها عيادة مزدحمة (المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وسكايب) حيث تستخدم مجموعة من الأساليب الطبية التكميلية مع مرضاها، بما في ذلك المعالجة المثلية والعلاج النفسي والتغذية وطب الأعشاب والنتوروباثي والتنويم المغناطيسي. تشمل الاهتمامات الإكلينيكية الخاصة لجيني أمراض المناعة الذاتية والاستراتيجيات الطبيعية لمكافحة الشيخوخة.
جيني هي محررة "With Our Complements"، مجلة منظمة الطب المكمل وهي من المساهمين البارزين في وسائل الإعلام المطبوعة والمسموعة.
جيني هي خبيرة الطب المكمل للعديد من الصحف والمجلات وهي ضيفة منتظمة على التلفزيون والراديو عندما يكون رأي الخبراء مطلوبًا في أي جانب من جوانب الطب التكميلي والرعاية الصحية الطبيعية. عملت جيني أيضا كخبيرة الطب التكميلي في قناة ديسكفري وقدمت كل المحتوى الطبي التكميلي. كاتبة غزيرة الإنتاج، وتشمل أحدث كتبها المنشورة الكتاب الأكثر مبيعًا على مستوى العالم "Rewind Your Body Clock - الدليل الطبيعي الكامل إلى حياة أكثر سعادة وصحة وشبابًا".
قامت جيني أيضًا بتأليف كتابين عن إنفلونزا الجائحة: الكتاب الذي نال استحسان النقاد "دليل الناجي لأنفلونزا الخنازير: النهج الطبي التكميلي"، و "دليل الناجين لأنفلونزا الطيور: النهج الطبي التكميلي" وأيضًا "الطب التكميلي والبديل: الحكم العلمي على ما يعمل حقًا "، من تحرير جاييني ونشره كولينز. كما تقوم جيني بتحرير النشرة الأسبوعية الإلكترونية التي تصدر عن CMA. جيني تكتب العمود الشهري لمكافحة الشيخوخة الطبيعية لمجلة Natural Healthوتعتبر كـ "المعلمة الرائدة في مكافحة الشيخوخة في المملكة المتحدة بمجال الطب الطبيعي".
وأدلت جيني بشهادتها أمام "لجنة البيت الأبيض للطب البديل والتكميلي" في الولايات المتحدة لمساعدة الولايات المتحدة على ترشيد الطب البديل والتكميلي وتم قبول جميع توصياتها بالإجماع. في المملكة المتحدة، جيني هي ممثلة CMA للمجموعة البرلمانية للطب التكميلي والمدمج وهي نشطة على الصعيد العالمي، وتساعد الحكومات في جميع أنحاء العالم على ترشيد نهجها تجاه الطب التكميلي الأخلاقي والمسؤول.
تحاضر جيني في كليات طبية مختلفة ولأعضاء هيئة التدريس والطلاب في جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة وكلية الطب بجامعة ميامي في الولايات المتحدة الأمريكية.
قامت جيني بالتدريس، كمحاضرة زائرة، في دورة الماجستير في معهد الدراسات العليا في كونيتيكت، الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يشمل طاقمه من أعضاء هيئة التدريس الدكتور بيرني سيجل، والبروفيسور روبرت شيلدريك، والدكتور ستيف هورويتز.

• مهام جيني الشخصية
(1) رفع مستوى الطب التكميلي والرعاية الصحية التكميلية بحيث يقبل الجمهور والمهن الطبية التقليدية أن هذه الأساليب هي خيار صحي قابل للتطبيق عندما يتم تقديمها من قبل ممارسين محترفين ومدربين بشكل صحيح وأطباء متكاملين.
(٢) خلق بيئة يُنظر فيها إلى الممارسين المتميزين على أنهم محترفون - خبراء حقيقيون في مجالهم - ويتم منحهم الاحترام الذي يستحقونه بحق.
(٣) التأكد من أن جميع أولئك الذين يرغبون في الانضمام إلى المهنة يمكنهم الوصول إلى كليات الطب التكميلي المحترمة التي تقدم تدريبًا ممتازًا حقًا.
(٤) التأكد من أن الجمهور يفهم معنى الرعاية الصحية الطبية التكميلية المتميزة وطريقة الوصول إلى الممارسين المتميزين.

• العضويات
(1) عضوة؛ الجمعية الملكية للطب
(٢) عضوة؛ الجمعية الملكية للصحة العامة
(٣) المؤسسة والرئيسة المشاركة؛ الجمعية البريطانية لطب "لايف ستايل"
(٤) عضوة المجلس الاستشاري؛ جمعية مصنعي الأغذية الصحية
(٥) عضوة المجلس الاستشاري؛ "camexpo"
(٦) عضوة مجلس إدارة استشاري ومساهمة مؤسسة؛ ندوة الرعاية الصحية التكاملية

عن الكلية

CIM بالمستشفى الفرنسي هي اكبر كلية في البلاد في موضوع الطب الطبيعي المكمل. استطاعت CIM أن تحقق إنجازا كبيرا في السنوات الأخيرة بفضل الأخصائيين العاملين بها وهو الدمج بين الطب المكمل والطب الغربي التقليدي. مسارات التعليم في كليتنا تسودها أجواء جامعية وتشمل تطبيق مهني في مراكز طبية ومستشفيات بشكل حصري.

لكلية CIM علاقات مع أشهر الجامعات والكليات للطب الطبيعي في أنحاء العالم. في CIM تجدون قاعات تدريسية كبيرة مزودة بأحدث وسائل التدريس، قاعة حواسيب متطورة، حدائق واسعة، قاعات استراحة، كافتيريا داخلية وكل ما يهيئ للطالب جو بيتي وجو تدريسي مريح. مبانيها وتصميمها الداخلي هم الأحدث بين باقي مراكز التعليم في البلاد. تشدد CIM على جودة مسارات التعليم وتهتم باختيار أفضل المحاضرين وتتعامل بشكل فردي مع كل طالب.

لكلية CIM ا (6) فروع، الأول بالمستشفى الفرنسي بالناصرة وهي الكلية الوحيدة للطب الطبيعي في البلاد الموجودة داخل مستشفى رسمي والذي يعتبر أحد المستشفيات الرائدين والأشهر في البلاد، والفرع الثاني في القدس والفرع الثالث في وادي عارة والفرع الرابع بدبي بإدارة البروفيسور الألماني-إسباني ألفارو روبيو وهو أشهر جراحي القلب عالميا والمتخصص أيضا بالطب الطبيعي كما ويقدم فرع دبي الذي يعتبر أول كلية للطب المكمل في دول الخليج مسارات تعليمية إضافية وحصرية وهي الطب المكمل للخيول وعلى أيدي أشهر المحاضرين من لندن - المملكة المتحدة والفرع الخامس في جامعة عمان الأهلية بالأردن, واحدة من أفضل الجامعات عالميا والأولى على الجامعات الأردنية بتصنيف التايمز لتأثير الجامعات, والذي يعد كأول كلية للطب المكمل بالعالم العربي وأقيم ككلية جديدة بالجامعة بإدارة مشتركة بين الطرفين، والفرع السادس في جامعة ماربيا الدولية في اسبانيا، والتي تعتبر مؤسسة أكاديمية عالمية تقدم نوعا جديدا من تجربة التعلم القائم على منهج متقدم، وتكنولوجيا متطورة وبيئة معيشية فريدة من نوعها.مما يجعل CIM كلية دولية، الرائدة في البلاد منذ 20 عاما وكلية اسمها مرموق في أنحاء العالم.

CIM تقدم لطلابها امكانية التطبيق في العديد من المراكز الطبية بأنحاء البلاد, كالمستشفى الفرنسي ومستشفى العائلة المقدسة وغيرها. صناديق المرضى، المستشفيات والمراكز الطبية في أنحاء البلاد يفضلون خريجي CIM. الكلية تقدم أكبر واطول وأوسع برامج تعليمية في البلاد وبأرخص قسط تعليمي. لأن تعليمك من اهم مشاريع حياتك، ومشاريعك تبدأ في CIM.

في CIM لجان مراقبة داخلية التي تحافظ على المستوى التعليمي العالي الذي يتمتع به الطلبة. الكلية معترف بها من قبل جميع نقابات الطب المكمل في البلاد ومن قبل نقابة الطب الطبيعي الاوروبية. تقدم الكلية المنح الدراسية للعديد من الطلاب المستحقين وكما وتقدم الكلية الإمكانية لخريجيها بالتكملة للقب أكاديمي أول B.A.

يحصل الطالب على 9 شهادات في نهاية السنة الدراسية الأولى كي يتعلم ويتأهل لابتداء العمل مباشرة من السنة الأولى بالإضافة الى شهادات أخرى في كل سنة تعليمية وشهادة ال N.D. في نهاية المسار التعليمي والتي تعتبر أعلى شهادة بمجال الطب الطبيعي في جميع أنحاء العالم. وحصريا لكلية CIM, كل خريج يحصل على شهادة من قبل المنظمة العالمية للطب الطبيعي CMA – Complementary Medical Association والتي مقرها في لندن بالمملكة المتحدة، الرائدة بالبحث والتدريب الأكاديمي والاعتراف بالكليات والمعالجين بمجال الطب المكمل عالميا، والتي تسهل على الخريج العمل بالمجال في جميع أنحاء العالم. لأن تعليمك من اهم مشاريع حياتك، ومشاريعك تبدأ في CIM.